لا أحد يستغني في الوقت الحالي عن التحميل، خاصة في البلدان العربية أين لا تتوفر شبكة الواي فاي بشكل دائم. فهنا يضطر المستخدم إلى تحميل الصور، الملفات، الفيديوهات أو أي نوع من الميديا على جهازه ليتسنى له الوصول إليه في
لا يكاد يخلو يوم لا نشاهد فيه مقطع ما على منصة اليوتوب؛ هذه المنصة التي تقدم لنا محتويات مختلفة؛ بين الترفيه و التسلية إلى التعليم و الدراسة و كذا الطبخ و حتى مشاركة اللحظات الحية المباشرة. و سعيا منها، الشركة
يحتاج الواحد منا بين الحين و الآخر إلى الإستمتاع بمشاهدة أنواع الأفلام و المسلسلات للترفيه عن نفسه من ضغوطات العمل. ففي حين أن الخدمات التي تقدم للمستخدم هذه التجربة الرائعة كثيرة جداً قد لا يمكن عدها و حصرها في قائمة
توفر شركة مايكروسوفت العديد من النسخ الخاصة بنظامها الشهير للحواسيب، الويندوز، كل منها موجه إلى منطقة معينة، منها النسخة الألمانية، الفرنسية، الصينية، الإنجليزية و كذا العربية. هذه الأخيرة التي يحبذ استخدامها الكثير من المستخدمين لأسباب متعددة من بينها توافق الخط